بعد أن كان أسطورة فريقه في إيطاليا، خرج ماورو إيكاردي، من صفوف نادي إنتر ميلان الإيطالي، قاصداً بذلك تجربة جديدة في فرنسا، في صفوف باريس سان جيرمان الفرنسي.
ولم تدُم رحلته في فرنسا طويلاً، حيث غادرها ذاهباً إلى صفوف جالطة سراي التركي، وهناك يبدو أن إيكاردي قد وجه ضالته في البلد التي أرادها منذ زمن.
لكن ها هو، ماورو إيكاردي، يدخل دائرة اهتمامات صندوق الاستثمارات السعودي، ويسعى بكل ما أوتي من قوة للظفر به من النادي التركي.
لكن من الواضح أن موافقة أو رفض اللاعب، باتت واضحة، حيث أكد رغبته في الاستمرار في صفوف الدوري التركي، وعبر عن ارتياحه في صفوف ناديه جالطة سراي، مؤكداً أنه يُريد أن يستمر لأطول فترة ممكنة في صفوفه، وأيضاً تحقيق الألقاب المحلية والتنافس القاري الكبير على البطولات الكُبرى.
ويذكر أيضاً، أن إيكاردي هو صاحب الموقعة الشهيرة، بالزواج من زوجة زميله الأرجنتيني ماكسي لوبيز، والذي اشتهر بسببها بالخيانة وتم تلاشيه من قِبل نجوم في الأرجنتين: على رأسهم ليونيل ميسي.