العلم السعودي يرمز إلأى السلام وكذلك الإسلام والجمع ما بين القوة والحكمة، التي تتميز بها بلاد الحركيم الشريفين، جاء أمر ملكي كريم بتحديد يوم للعلم، وذلك لتجسيد القيادة الرشيدة من اهتمام برمزية العلم وكذلك الوطنية.
أمر ملكي بتتويج العلم في المملكة
توج الأمر الملكي كل جهود ونشاطات ولي العهد “تتوسطه شهادة التوحيد والسفيان” الذي دأب وأجتهمد من أجل الاهتمام بالعلم الوطني، والذي يعتبر عنصرًا رئيسي في الهوية الوطنية وذلك على مدار السنين الخاصة بالدولة السعودية والتي تشدد دومًا بالاحتفاظ والاهتمام به، لذلك يلتقى اليوم الذي تم تحديده من أجل الاحتفاء بالعلم الوطني في المملكة العربية السعودية.
وذلك مع الإحساس الفخر والاعتزاز من قبل المواطنين والمبادرات الت يتم إطلاقها ولي العهد والتي تسعى من أجل صالجهم وترفع من مستوى الرفاهية، وكذلك يشمل الأمر المبادرات الخاصة بولي العهد، وذلك من خلال برنامج حساب المواطن الذي صدر بأمر ملكي وذلك من خادم الحرمين، وأيضًا يشمل الأمر دعم المواطنين في قطاعات التوطين.
أهمية العلم في المملكة العربية السعودية لكل المواطنين
العلم في المملكة يشكل أهمية كبيرة وذلك من أجل إظهار مظاهر الدولة وكذلك قوتها وسيدتها ورمز التلاحم وكذلك الوحدة الوطنية، لذلك اليوم 27 ذي الحجة 1355، وهو المواقث 11 مارس 1937 هو اليوم الذي أقر فيه املك عبدالعزيز العلم يشكله الذي نراه اليوم، وهو نفس اليوم الذي تم تحديده للاحتفاء بالعلم.
وعلى عكس كل دول العالم، العلم السعودي هو الوحيد الذي لا يتم تنكيسه أبدًا أو تنزيله إلى نصف الساريع في حالات الكوارث أو الحداد التي تعبر عن موقف الدولة والمراسم الدولية.