كانت المملكة العربية السعودية الداعم الأول من أجل العراق وذلك من أجل النمو والأمن، وكذلك حرصت كل الحرص على تقوية العلاقات ما بين البلدين، وذلك تأكيدًا على أنها معنية باستقرار وكذلك سيدة الراق وعودته إلى العمق العربي، ومكانته في المجتمع الدولي.
المملكة لطالما كانت الداعم الأول للعراق
وعلى سبيل التعاون الرياضين من البلدين، قام المنتخب السعودي بالمشاركة في النسحة 25 من كأس الخليج، والمقام بالتحديد في محافظة البصرة العراقية، ويأتي ذلك من خلال الدعم التي تسعى المملكة من أجل تقديمه وذلك تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، للشعب العراقي لكل الفئات ولكن بشكل أخص للشباب.
وقد تمت اتفاقية واشتراكات بين وزارتي الشباب والرياضة من الجانبين في المملكة والعراق، وذلك منذ عام 2017، ومتوجه بذلك بمزيد من المجهودات المشتركة من أجل تقوية العلاقات بين البلدين الشقيقين.
دعم العراض من أجل استضافة البطولات والفعاليات في المستقبل
وأكدت المملكة أنها من خلال المساهمه والمشاركة وكذلك دول الخليج في البطولة، بذلك تقدم دعم كبير للعراق، من أجل اسضافتها للفعاليات والبطولات في المستقبل، أما عن آخر استضافة للعراق فكانت في عام 1979 أي قبل 44 عام.
وعلى مدى التاريخ أكدت المملكة العربية السعودية عمق العراق الاستراتيجي لها، وكذلك العمل على ترابط الأمن مع العراق وذلك من أجل تحقيق وحدة عربية، وكافة العلاقات بين البلدين الشقيقين سوف تنطلق من جديد نحة تعاون في كل المجالات منها الاقتصادي والسياسي والبرلماني وغيره.